A REVIEW OF التشوهات المعرفية

A Review Of التشوهات المعرفية

A Review Of التشوهات المعرفية

Blog Article



هل رأيت شخصاً يتكلَّم عن نفسه بطريقة سيئة دوماً؟ هل رأيت أحدهم يحكم على نفسه بالفشل قبل التجربة حتى؟ هل لاحظت أنَّ شخصاً يهوِّل ويضخِّم الأمور البسيطة وينظر نظرة سلبية إلى كل ما يحدث معه؟ هل لامك أحدهم على ألمه العاطفي دون أن تكون لك علاقة بذلك؟ أم كنت أنت ذلك الشخص؟

في حين أن أعتقاد البعض أن الشعور بالحزن هو مهم للتعلم من أخطائنا. و الكثيرون قد يبقون عالقين في تكرار نفس المشاعر و تعزيز الحزن في انفسهم.

يعلمه أيضا، أنه إذا كان قلقا بشأن ما قد يحدث، فهو يواجه مشكلتين: الخوف مما سيحدث، وتوقع الفشل حتى قبل حدوث أي مشكل.

يعد التعرف على التشوهات المعرفية وتحديها خطوة حاسمة نحو تحقيق المزيد من التوازن والتوازن عقلاني تفكير.

دمتم بوعي فكري ونفسي دمتم قادرين علي الوصول للراحه والسلام النفسي دمتم معتزين بأنفسكم قادرين للوصول بها إلي أهدافها 

جودة الحياة الأسرية وعلاقتها بفاعلية الذات لدى عينة من طالبات المرحلة الثانوية الموهوبات بمدينة جدة

يستنتج الشخص الأفكار المحتملة لشخص آخر (السلبية عادة) من سلوكه وتواصله غير اللفظي، ويتخذ الاحتياطات ضد أسوأ حالة دون سؤال الشخص.

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

إعادة البناء الإدراكي نور الإمارات هو شكل شائع من أشكال العلاج المستخدم لتحديد وكسر التشوهات الإدراكية. وعادة ما يستخدم مع الأفراد الذين يعانون من الاكتئاب.

أحد التشوهات المعرفية ذات الصلة، والموجود أيضا في العلاج السلوكي المعرفي لإيليس، هو الميل إلى “الفزع”؛ إن القول بأن السيناريو المستقبلي سيكون فظيعًا، بدلا من التقييم الواقعي للخصائص السلبية والإيجابية المختلفة لذلك السيناريو. كأن يقول الشخص لا ينبغي لي أن أشعر بالحزن أبدا.

لقد تم تسميتهم بذلك لأنهم عادة ما يبدأون بكلمة "ينبغي" ، "يجب أن" ، "من الضروري أن" ، وهكذا.

في هذه الحالة يعتقد الشخص أنَّ ما حدث معه لمرة واحدة سوف يتكرر دائماً؛ أي توصَّل إلى استنتاج عام بناءً على موقف واحد؛ مثلاً كأن يتأخر طالب عن امتحانه نتيجة عدم قدرته على الاستيقاظ في الوقت المناسب فيعتقد أنَّه سيتأخر دائماً ولا يمكنه الوصول في الموعد المحدد، فقد يحاول في المرات القادمة البقاء مستيقظاً حتى موعد الامتحان نتيجة قلقه وخوفه من التأخير مرة أخرى.

مغالطة التحكم: يمكن أن تكون رقابة خارجية أو رقابة التشوهات المعرفية داخلية. يشير الأول إلى حقيقة أن الشخص يشعر أنه لا يستطيع التحكم في حياته ، ولكنه ضحية القدر.

فبالتأكيد هناك أمرا تنجح فيه و تجد نفسك متمكنا منه مهما كان صغيرا ، ولايمنع ذلك في التعلم للإرتقاء بالنفس بدل تحطيمها.

Report this page